"أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس"
انطلقت هاد من هذا المبدأ منذ سنين عديدة في خدمة المجتمع بشتى الأشكال، ونوعت في زكاة علمها ما بين الدورات المدفوعة والغير مدفوعة، والمدارسات وصناعة المحتوى على وسائل التواصل، بالإضافة إلى استقبال الحوارات والمناقشات في برامج وأمسيات أسبوعية وشهرية، وليس هذا فحسب بل أطلقت هاد أيضًا العديد من المبادرات المجانية والداعمة لذوي الخبرات والمواهب والتي بفضل الله أينعت بوصلة هاد بوصلة العلم والنفع، ونسأل الله مزيد نجاحاتٍ وتوفيق.